بسم الله الرمن الرجيم
=
١ــ١ــ إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ ٱمْرِئٍ مَانَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى ٱللهِ وَرَسُوْلِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى ٱللهِ وَرَسُوْلِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى الدُّنْيَا يُصِيْبُهَا أَوْ إمْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَاهَاجَرَ إِلَيْهِ (ق ٤) عن عمر بن الخطاب (حل قط) فى غرائب مالك عن أبى سعيد، ابن عساكر فى أماليه عن أنس، الرشيد العطار فى جزء من تخريجه عن أبى هريرة ـ [الجامع (١)، البخاري (1)، مسلم (١٩٠٧)]ــ
=٢ــ٢ــ كَانَ أَحْسَنَ النَّاسِ وَأَجْوَدَ النَّاسِ وَأَشْجَعَ ٱلنَّاسِ ـ (ق ت ه) عن أنس ـ [الجامع (٦٤٧٧)، البخاري (٦)، مسلم (٢٣٠٨
=
٣ــ٣ــ كَانَ إِذَا أُنْزِلَ عَليهِ الْوَحيُ كُرِبَ لِذَلِكَ، وترَبَّدَ وَجْهُهُ (حم م) عن عبادة بن الصامت ـ الجامع: ٦٦٠١، مسلم ٢٣٣٤ـ
=
٤ــ٤ــ كَانَ إِذا أُنْزِلَ عَلَيْهِ الْوَحْيُ نَكَّسَ رَأْسَهُ، وَنَكَّسَ أَصْحَابُهُ رُؤُوْسَهُمْ، فإِذَا أَقْلَعَ عَنْهُ رَفَعَ رَأْسَهُ (م) عن عبادة بن الصامت [الجامع: (٦٦٠٠)، مسلم: (٢٣٣٥)]ــ
=
٥ــ٥ــ مَنْ كَذَبَ عَليَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ (حم ق) عن أنس (حم خ د ن ه) عن الزبير (م) عن أبي هريرة (ت) عن علي (حم ه) عن جابر وعن أبي سعيد (ت ه) عن ابن مسعود (حم ك) عن خالد بن عرفطة وعن زيد بن أرقم (حم) عن سلمة بن الأكوع وعن عقبة بن عامر وعن معاوية (طب) عن السائب يزيد وعن سلمان بن خالد الخزاعي وعن صهيب وعن طارق بن أشيم وعن طلحة بن عبيد الله وعن إبن عباس وعن إبن عمر وعن إبن عمرو وعن عتبة بن غزوان وعن العروس بن عميرة وعن عمار بن ياسر وعن عمرو بن مرة الجهني وعن المغيرة بن شعبة وعن يعلى بن مرة وعن أبي عبيدة بن الجراح وعن أبي موسى الأشعري (طس) عن البزار عن معاذ بن جبل وعن نبيط بن شريط وعن ميمونة (قط) في الأفراد عن أبي رمثة وعن ابن الزبير وعن أبي رافع وعن أم أيمن (خط) عن سلمان الفارس، وعن أبي أمامة (ابن عساكر) عن رافع بن خديج وعن زيد بن أسد عن عائشةــ
=
٦ــ٦ــ كَفى بالْمَرْءِ كَذِبًا أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ (م) عن أبي هريرة [الجامع ٦٢٤٢، مسلم ٥] ــ
=
٧ــ٧ــ سَيَكوْنُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي يُحَدِّثُوْنَكُمْ بِمَا لَمْ تَسْمَعُوْا بِهِ أَنْتُمْ وَلَا آبَاؤُكُمْ فَإِيَّاكُمْ وَإيَّاهُمْ (م) عن أبي هريرة [الجامع (٤٧٨٠)، مسلم (٦)] ــ
=
١ــ٨ــ بُنِيَ الْإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لَاإِلهَ إِلَّا ٱللهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللهِ، وَإِقَامِ الصَّلَاةِ، وَإِيْتَاءِ ٱلزَّكَاةِ، وَحِجِّ الْبَيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ (حم ق ت ن) عن ابن عمر [الجامع (٣١٦٢)، بخاري (٨)، مسلم (١٦)] ــ
=
٢ــ٩ــ الْإِسْلَامُ أَنْ تَشْهَدَ أَنْ لَاإِلهَ إِلَّا ٱللهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللهِ، وَتُقِيْمَ الصَّلَاةَ، وَتُؤْتِي ٱلزَّكَاةَ، وَتصُوْم رَمَضَانَ، وَتَحُجَّ الْبَيْتِ إِنِ اسْتَطَعْتَ إليْهِ سَبِيْلَا (م ٣) عن عمر [الجامع (٣٠٥٩)، مسلم(٨)]ــ
=
٣ــ١٠ــ الإيْمَانُ أَنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ (م ٣) عن عمر [الجامع (٣٠٩٢)، مسلم (٨) ] ــ
=
٤ــ١١ــ أَلْإِحْسَانُ أَنْ تَعْبُدَ اللهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ (م ٣) عن عمر (حم ق ه) عن أبي هريرة [الجامع (٣٠٤٢)، البخاري (٥٠)، مسلم (٩)]ــ
=
٥ــ١٢ــ الإِيْمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُوْنَ شُعْبَةً، فَأفْضَلُهَا: قَوْلُ لَاإلهَ إلَّا الله، وَأَدْنَاهَا: إِمَاطَةُ الْأَذَى عَنِ الطَّرِيْقِ (م د ن ه) عن أبى هريرة [الجامع (٤٠٣١)، بخاري (٩)، مسلم (٣٥)] ــ
=
٦ــ١٣ــ المُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُوْنَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ، وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللهُ عَنْهُ (خ د ن) عن إبن عمر [الجَامِع (٩٢٠٩)، بخاري (١٠)، مسلم (٤٠)] ــ
=
٧ــ١٤ــ خَيْرُ المُسْلِميْنَ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُوْنَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ (م) عن إبن عمر [الجَامِع (٤٠٣١)، بخاري (٦٤٨٤)، مسلم (٤٠)] ــ
=
٨ــ١٥ــ المُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُوْنَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ (م) عن جابر [الجامع (٩٢٠٦)، بخاري (١١)، مسلم ٤١)] ــ
=
٩ــ ١٦ــ لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيْهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ (حم ق ت ن ه) عن أنس [الجامع (٩٩٤٠)، بخاري (١٣)، مسلم (٤٥)] ــ
=
١٠ــ١٧ــ لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُوْنَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ والنَّاسِ أَجْمَعِيْنَ (حم ق ن ه) عن أنس [الجامع (٩٩٣٩)، بخاري (١٥)، مسلم (٤٤)] ــ
=
١١ــ١٨ــ ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيْهِ وَجَدَ حَلَاوَةَ الإِيْمَانِ: أَنْ يَكُوْنَ اللهُ وَ رَسُوْلُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا، وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْأَ لايُحِبُّهُ إِلَّا لِلّهِ، وَ أَنْ يَكْرَهَ أَنْ يَعُوْدَ فِى الْكُفْرِ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُقْذَفَ فِى النَّارِ (حم ق ت ن ه) عن أنس [الجامع (٣٤١٥)، بخاري (١٦)، مسلم (٤٣)]ــ
=
١٢ــ١٩ــ آيَةُ الإِيْمَانِ حُبُّ الأَنْصَارِ وَآيَــةُ النِّفَاقِ بُعْضُ الأَنْصَارِ (حم ق ن) عن أنس [الجامع ٢٤، بخاري ١٧، مسلم ٧٤] ــ
=
١٣ــ٢٠ــ إِنَّ أَتْقَاكُمْ وَأَعْلَمَكُمْ بالله أَنَا (خ) عن عائشة (صح) [الجامع (٢١٧٠)، بخاري (٢٠)]ــ
=
١٤ــ٢١ــ الْحَيَاءُ مِنَ الْإِيْمَانِ (م ت) عن إبن عمر (صح) [الجامع (٣٨٥٩)، بخاري (٢٤)، مسلم (٣٦)] ــ
=
١٥ــ٢٢ــ إِخْوَانُكُمْ خَوْلَكُمْ، جَعَلَهُمْ اللّهُ قِنْيَةً تحْتَ أَيْدِيْكُمْ. فَمَنْ كَانَ أَخُوْهُ تَحْتَ يَدِهِ فَلْيُطْعِمْهُ مِنْ طَعَامِهِ، وَلْيُلْبِسْهُ مِنْ لِبَاسِهِ، وَلَا يُكَلِّفْهُ مَا يَغْلِبُهُ. فَإِنْ كَلَّفَهُ مَا يَغْلِبُهُ فَلْيُعِنْهُ (حم ق د ت ه) عن أبى ذر [الجامع (٣٠٤)، بخاري (٣٠)، مسلم (١٦٦١)] ــــ
=
١٦ــ٢٣ــ إِذَا إلْتَقَى الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا فَقَتَلَ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ فَالقَاتِلُ وَ الْمَقْتُوْلُ فِى النَّارِ. قِيْلَ: يَارَسُوْلَ اللّهِ هَذَا الْقَاتِلُ فَمَا بَالُ الْمَقْتُوْلِ؟ قَالَ إِنَّهُ كَانَ حَرِيْصًا عَلَى قَتْلِ صَاحِبِهِ (حم ق د ن) عن أبى بكرة (ه) عن أبى موسى (صح) [الجامع (٤٨٥)، بخاري (٣١)، مسلم (٢٨٨٨)]ــ
=
١٧ــ٢٤ــ آيَةُ الْمُنَافِقِ ثَلَاثٌ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وَ إِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ، وَ إِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ (ق ت ن) عن أبي هريرة (صح) [الجامع (٢٥)، بخاري (٣٣)، مسلم (٥٩)]ـ
=
١٨ــ٢٥ــ أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيْهِ كَانَ مُنَافِقا خَالِصًا، وَ مَنْ كَانَتْ فِيْهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كَانَتْ فِيْهِ خَصْلَةٌ مِنَ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا، إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ٬ وَ إِذَا وَعَدَ أَخْلفَ٬ وَ إِذَا عَاهَدَ غَدَرَ٬ وَ إِذَا خَاصَمَ فَجَرَ (حم ق ٣) عن إبن عمر (صح) [الجامع (٩١٦)، بخاري (٣٤)، مسلم (٥٨)]ــ
=
١٩ــ٢٦ــ فِي أَصْحَابٍي اثْنَاعَشَرَ مُنَافِقًا مِنْهُمْ ثَمَانِيَةٌ لَايَدْخُلُوْنَ الْجَنَّةَ حتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِى سَمِّ الخِيَاطِ (حم م) عن حذيفة (صح) [الجامع (٥٩٤٤)، مسلم (٢٧٧٩)]ـ
=
٢٠ــ٢٧ــ مَثَلُ الْمُنَافِقِ كَمَثَلِ الشَّاةِ العَائِرَةِ بَيْنَ الْغَنَمَيْنِ تَعِيْرُ إِلَى هَذِهِ مَرَّةً وَإِلَى هَذِهِ مَرَّةً لَاتَدْرِى أَيُّهُمَا تَتَّبِعُ (حم م ن) عن إبن عمر (صح) [الجامع (٨١٥٨)، مسلم (٢٧٨٤)]ـ
=
٢١ــ٢٨ــ مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيْمَانًا وَ ٱحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ (ق ٤) عن أبى هريرة (صح) [الجامع (٨٩٠١)، بخاري (٣٧)، مسلم (٧٦٠)]ـ
=
٢٢ــ٢٩ــ مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيْمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَاتَقَدّمَ مِنْ ذَنْبِهِ (حم ق) عن أبى هريرة (صح) [الجامع (٨٧٧٥)، بخاري (٣٨)، مسلم (٧٦٠)]ـ
مختصر صحيح البخارى ومسلم للإمام السيوطى ٢٩
=
٢٣ــ٣٠ــ إِنَّ الدِّيْنَ يُسْرٌ ولَنْ يُشَادَّ الدِّيْنَ أَحَدٌ إِلَّاغَلَبَهُ، فَسَدِّدُوْا وَقَارِبُوْا وَأَبْشِرُوْا وَاسْتَعِيْنُوْا بِالْغُدْوَةِ والرَّوْحَةِ وَشَيْئٍ مِنَ الدُّلْجَةِ (خ ن) عن أبي هريرة (صح) [الجامع (١٩٦٩)، بخارى (٣٩)]ـ
=
٢٤ــ٣١ــ إِذَا أَسْلَمَ الْعَبْدُ فَحَسُنَ إِسْلَامُهُ يُكَفِّرُ اللهُ عَنْهُ كُلَّ سَيِّئَةٍ كَانَ زَلَفَهَا، وَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ القِصَاصُ: الْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ، والسَّيِّئَةُ بِمِثْلِهَا إِلَّا أَنْ يَتَجَاوَزَ الله عَنْهَا (خ ن) عن أبي سعيد (صح) [الجامع (٤٣٨)، بخاري (٤١)]ـ
=
٢٥ــ٣٢ــ خُذُوْا مِنَ الْعَمَلِ مَا تُطِيْقُوْنَ فَإِنَّ اللهَ لَا يَمَلُّ حَتَّى تَمَلُّوا (ق) عن عائشة (صح) [الجامع (٣٨٩٠)، بخاري (٤٣)، مسلم (٧٨٥)]ـ
=
٢٦ــ٣٣ــ كَانَ أَحَبُّ الدِّيْنِ إِلَيْهِ مَادَاوَمَ عَلَيْهِ صَاحِبُهُ (خ م) عن عائشة (صح) [الجامع (٦٥٠٥)، بخاري (٤٣)، مسلم (٧٨٢)]ـ
=
٢٧ــ٣٤ــ سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوْقٌ، وِقِتَالُهُ كُفْرٌ(حم ق ت ن ه) عن إبن مسعود (ه) عن أبي هريرة وعن سعد (طب) عن عبد الله بن مغفل، وعن عمرو بن النعمان بن مقرن (قط) في الأفراد عن جابر [الجامع (٤٦٣٣)، بخاري (٤٨)، مسلم (٦٤)]ـ
=
٢٨ـ٣٥ــ اَلْحَلَالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ وَبَيْنَهُمَا أُمُوْرٌ مُشْتَبِهَاتٌ لَايَعلَمُهَا كَثِيْرٌ مِنَ ٱلنَّاسِ: فَمَنْ ٱتَّقَى الشُّبُهَاتِ فَقَدْ ٱسْتَبْرَأَ لِعِرْضِهِ وَدِيْنِهِ، وَمَنْ وَقَعَ فِى ٱلشُّبُهَاتِ وقَعَ فِى الْحَرَامِ، كَرَاعٍ يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى يُوْشِكُ أَنْ يُوَاقِعَهُ. أَلَاوَإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى، أَلَا وَإِنَّ حِمَى اللهِ تَعَالَى فِي أَرْضِهِ مَحَارِمُهُ، أَلَاوَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةٌ إِذَاصَلُحَتْ صَلُحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ، وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ، أَلَا وَهِيَ الْقَلْبُ (ق ع) عن النعمان بن بشير (صح)[الجامع (٣٨٥٦)، بخاري (٥٢)، مسلم (١٥٩٩)]ـ
=
٢٩ــ ٣٦ــ إِنَّ فِيْكَ لَخَصْلَتَيْنِ يُحِبُّهُمَا اللهُ تَعَالَي الْحِلْمَ وَالْأَنَاةَ (م ت) عن إبن عباس (صح) [الجامع (٢٣٣٧)، مسلم (١٨)]ـ
=
٣٠ــ٣٧ــ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوْا أَنْ لَاإِلهَ إِلَّا اللّهُ، وَأَنِّى رَسُوْلُ اللّهِ.فَإِذَا قَالُواهَا عَصَمُوْا مِنِّى دِمَاءَهُمْ وَ أَمْوَالَهُمْ إِلَّا بِحَقِّهَا وَ حِسَابُهُمْ عَلَى اللّهِ (ق ٤) عن أبي هريرة وهو متواتر (صح) [الجامع(١٦٣٠)، بخاري(١٣٩٩)، مسلم(٢٠)]ـ
=
٣١ــ٣٨ــ مَنْ شَهِدَ أَنْ لَا إِلهَ إلا الله وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللهِ حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ النَّارِ (حم م ت) عن عبادة (صح).[الجامع(٨٧٧٢)، مسلم(٢٩)]ـ
=
٣٢ـ٣٩ـ ذَاقَ طَعْمَ الْإِيْمَانِ مَنْ رَضِيَ بِاللهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِيْنًا، وَ بِمُحَمَّدٍ رَسُوْلًا (حم م ت ) عن العباس بن عبد المطلب (صح).[الجامع(٤٣٠٩)، مسلم(٣٤)]ـ
=
٣٣ـ٤٠ـ قُلْ آمَنْتُ بِاللهِ فَاسْتقِمْ (حم م ت ن ه) عن سفيان بن عبد الله الثقفي (صح).[الجامع(٦١٤٣)، مسلم(٣٨)]ـ
=
٣٤ــ٤١ــ لَا يدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ لَا يَأْمَنْ جَارَهُ بَوَائِقَهُ (م) عن أبي هُرَيْرَةَ (صح) [الجامع(٩٩٦٤)، مسلم(٤٦)]ـ
=
٣٥ــ ٤٢ــ مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ وَذَلِكَ أضْعَفُ الإيْمَانِ (حم م ٤) (صح) [الجامع(٨٦٨٧)، مسلم(٤٦)]ـ
=
٣٦ــ٤٣ــ الْإيْمَانُ يَمَانٍ (ق) عن إبن مسعود (صح). [الجامع(٣٠٩٧)، بخاري(٣٣٠٢)، مسلم(٥١)]ـ
=
٣٧ــ٤٤ــ رَأْسُ الْكُفْرِ نَحْوَ الْمَشْرِقِ، وَالْفخْرُ وَالْخَيْلَاءُ فِى أَهْلِ الْخَيْلِ وَالْإِبِلِ وَالْفَدَّادِيْنَ أَهْلِ الْوَبَرِ، وَالسَّكِيْنَةُ فِي أَهْلِ الْغَنَمِ (مالك ق) عن أبي هريرة (صح). [الجامع(٤٣٧٢)، بخارى(٣٣٠١)، مسلم(٥٢)]ـ
=
٣٨ـ٤٥ـ أَتَاكُمْ أَهْلُ الْيَمَنِ، هُمْ أَضْعَفُ قُلُوْبًا وَ أَرَقُّ أَفْئِدَةً. اَلْفِقْهُ يَمَانٍ وَ الْحِكْمَةُ يَمَانِيَّةٌ (ق ت) عن أبي هُريرة (صح). [الجامع(٧٥)٬ بخاري(٤٣٨٨)، مسلم(٥٢)]ـ
=
٣٩ـ٤٦ـ غِلَظُ الْقُلُوْبِ وَالْجَفَاءُ فِي أَهْلِ الْمَشْرِقِ، وَالْإِيْمَانُ و السَّكِيْنَةُ فِي أَهْلِ الحِجَازِ (حم م) عن جابر (صح). [الجامع(٥٧٨٠)، مسلم(٥٣)].
=
٤٠ـ٤٧ـ إِنَّ الدِّيْنَ النَّصِيْحَةُ لِلّهِ ولِكِتَابِهِ وَلِرَسُوْلِهِ وَلِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِيْنَ و عَمَّاتِهِمْ (حم م د ن) عن تميم الدَّاري (ت ن) عن أَبي هريرة (حم) عن إبن عباس (صح).[الجامع(١٩٦٨)، مسلم(٥٥)]ـ
=
٤١ـ٤٨ـ إِذَا قَال الرَّجُلُ لِأَخِيْهِ: يَا كَافِرُ فَقَدْ بَاءَ بِهَاأَحَدُهُمَا (خ) عن أبى هريرة (حم خ) عن إبن عمر (صح) [الجامع(٧٧٦)، بخاري(٦١٠٣)، مسلم(٦٠)]ـ
=
٤٢ـ٤٩ـ إِذَا أَكْفَرَ الرَّجُلُ أَخَاهُ فَقَدْ بَاءَ بِهَا أَحَدُهُمَا (م) ابن عمر (صح).[الجَامِع(٤٧٥)، بخاري(٦١٠٤)، مسلم(٦٠)]ـ
=
٤٣ـ٥٠ـ أَيَّمَا امْرِئٍ قَالَ لِأَخِيْهِ كَافِرٌ فَقَدْ بَاءَ بِهَا أَحَدُهُمَا إِنْ كَانَ كَمَا قَالَ وَإِلَّا رَجِعَتْ إِلَيْهِ (م ت) عن إبن عمر (صح). [الجَامِع(٢٩٣٩)، بخاري(٦١٠٤)، مسلم(٦٠)]ـ
=
٤٤ـ٥١ـ لَيْسَ مِنْ رَجُلٍ ادَّعَى لِغَيْرِ أَبِيْهِ وَهُوَ يَعْلَمُهُ إِلَّا كَفَرَ، وَمَنْ ادَّعَى مَا لَيْسَ لَهُ فَلَيْسَ مِنَّا وَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ، وَمَنْ دَعَا رَجُلًا بِالْكُفْرِ أَوْ قَالَ عَدُوُّ الله وَلَيْسَ كَذَلِكَ إِلَّا حَارَ عَلَيْهِ، وَلَا يَرْمِي رَجُلٌ رَجُلًا بِالْفِسْقِ وَلَا يَرْمِيْهِ بِالْكُفْرِ إِلَّا ارْتَدَّتْ عَلَيْهِ إِنْ لَمْ يَكُنْ صَاحِبُهُ كَذَلِكَ (حم ق) عن أبي ذر (صح). [الجامع(٧٦٧٢)، بخاري(٣٥٠٨)، مسلم(٦١)]ـ
=
٤٥ـ٥٢ـ مَنْ إِدَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيْهِ وَهُوَ يَعْلَمُ، فَالْجَنَّةُ عَلَيْهِ حَرَامٌ (حم ق د ه) عن سعيد بن أبي وقاص و أبي بكر (صح). [الجامع(٨٣٧٠)، بخاري(٦٧٦٦)، مسلم(٦٣)]ـ
=
=
=
=
=
=
=
Tidak ada komentar:
Posting Komentar